أطلقت عالمة الفلك والإعلامية ماغي فرح توقعاتها الفلكية للنصف الثاني من عام 2020 الممتدة  من أواخر حزيران حتى نهاية كانون الأول

January 2021

ومن بين هذه التوقعات موت أحد المسؤولين وربما أحد القادة ونصعق بالخبر ، وجاءت توقعات ماغي فرح الفلكية على الشكل التالي ابتداء من نهاية حزيران سيكون الواقع الفلكي دقيقاً جداً بدخول كوكب مارس(كوكب الحرب) الى برج الحمل، وجود كوكب مارس في الحمل سيشكل مربعاً قاسياً مع ثلاثة كواكب تتواجد في برج الجدي وهذا مؤشر مفصلي . هذه السنة نادرة جداً ومن أهم سنوات هذه الحقبة وستؤثر على مدى السنوات القادمة والتي لا تقل عن 35 عاما

الذي سيحدث اسوأ مما حدث

ابتداء من أواخر حزيران الى شهر أغسطس نمر بفترة عاصفة جداً على الصعيد العالمي والتي ستحمل مفاجآت وكوارث وأحداث صادمة خاصة في تاريخ 31 تموز/ يوليو

حوادث خطيرة في العالم

من 31 تموز/ يوليو ستصبح الأوضاع أكثر خطورة لأن “جوبيتير” يقترب من “بلوتون” بإصطفاف مع “ساتورن” في الجدي حيث تبدأ دورة فلكية تستمر 12 عاماً مع مشاكل إقتصادية صعبة

بين 25 يوليو و 18 أغسطس يتراجع “ميركور” وهذا يعني قطع صلات بين بعض الدول وإعلان حرب باردة أم حامية وربما نشهد حرباً إقتصادية ام بيولوجية ام نارية

تتراجع الحركة، يسود القلق، نرى تطرفاً سياسياً وطائفياً ونزاعات بين أشخاص كانوا متفقين في ما بينهم، وفجأة تنقلب الموازين والأوضاع ونشهد إحتكاكاً

الكوارث المتعددة

نرى ثورات إقتصادية وليست فقط شعبية ونقدية وتقشفاً عالمياً سيفرض نفسه ويكون صعباً على الشعوب. كما سنسمع بحالات إفلاس وإفتقار لمواد غذائية وأساسية في بعض البلدان وصولاً الى المجاعة. كما سيشهد العالم بين  شهر ديسمبر واكتوبر وضعاً دقيقاً وخطيراً جداً

كما نسمع عن إندلاع حرائق او زلازل او فياضانات او هزات أرضية او مواجهات او إغتيالات او أزمات مفاجئة

أنظمة ستتغير وتتبدل تقاليد وعادات حياتية، ويشهد العالم نمطاً جديداً يعلن عنه. كما نسمع بموت أحد المسؤولين ربما أحد القادة الكبار ونصعق بالخبر

هذه السنة حافلة بالكوارث

الفترة الصيفية لن تخلو من الأحداث وعمليات السطو وإحتلالات لبعض البلدان وإنقلابات وفوضى وإقفالاً مفاجئاً لمؤسسات كبيرة، كما سنشهد توتراً يشمل بلدان عدة في شهر نوفمبر 2020 ومن أول يوم من هذا الشهر

كما سنشهد إنقلابات ودمار في بعض البلدان وفسخ علاقات وتعرض إحدى التحالفات المتينة لخطر الإنفصال

على الصعيد العالمي

سنكون شهود على حدث مهم جداً يحصل في أميركا، الصين، فرنسا، وأفغانستان وإضطرابات في أميركا اللاتينية

امّا الأحداث النادرة فهي تنتظرنا وتدور حول صراعات حول الشرائح التي يفكرون بزرعها في جسم الإنسان حيث الذكاء الإصطناعي سيكون قوياً جداً. وتنتصر التكنولوجيا والمعلوماتية مع برج الدلو ونحن سنذهب الى عصر اللقاحات المقترحة ستثير جدلاً كبيراً وشكوك حولها

امّا الفترة الواقعة من شهر نوفمبر حتى آخر السنة خطيرة جداً ونشهد على نشوء النمط العالمي الجديد الذي سيطبع السنوات المقبلة لا بل العصر. لا بد نحن سندخل في ثورة تقنية هائلة، والإنسان سيصبح عبداً لإختراعاته. واخيراً سيشهد لبنان كما سوريا والمنطقة تغييرات مفاجئة ومهمة جداً وإنقلابية.

.