عدوت غريبة عن دياري..غريبة عن أشيائي.. غارقة في زمن العجب والتعجب مكبلة بالرهان.. ورهينة في موسوعة الأحلام

“الليبانون تايمز” أحببتها كذرة في حناياي.. لأجلها وحتى الأجل.. ممسكة بوفائها لحدود النفس.. هي حبي المشغول بإزدحام الإلتزام.. هي إشتياقي المنشود وهويتي.. مكتوب عليها عنواني بالخط العريض.. هي عمري الذي مضى.. والقادم إن شاء الله

نم قرير العين يا أستاذ نبيل “الليبانون تايمز” هي وجداني المطبوع في حاضري وغدي